أندريا زويا
إن التجربة التي مررت بها مع أسامة قد مكنتني من توسيع عقلي ، وقد مكنتني من إطلاق العنان لإبداعي والتفكير بشكل أكبر وليس لدي أي قيود. الطريقة التي أطلعني بها أسامة على كيفية الحصول على المزيد والتوسع والخروج من الصندوق بشكل حقيقي. لقد ساعدتني تجربة أسامة في الارتقاء بي وأنا على صلة أكثر .بالعواطف ومهمتي. أنا أفضل في تحديد ما هي العوائق الخاصة بي ولديّ وعي أكبر عندما أواجههم. كلما شعرت بالإحباط أو الإحباط ، أتمكن دائمًا من التواصل مع هدفي النهائي والتغلب على العقبات. بالإضافة إلى ذلك ، ساعدت الخريطة أسامة في بناء خدمت حقا مثل البوصلة
كلما ذهبت إلى اجتماع سأطلب من نفسي أن هذا الاجتماع سوف يساعدني في تحقيق هدفي أو لا ، لذلك كنت قادرًا على التصفية بشكل أفضل والاتصال وفقًا للوعي الذي اكتسبته أثناء العمل مع الخبرة التي طورها أسامة
عبدالعزيز المصيريعي
ان العمل مع اسامة لمدة 3 أشهر كان مذهلا للغاية فيه قضينا وقت رائع. لقد كان الهدف من تعاوننا هو مساعدتي في حل العديد من القضايا وجعل رؤيتي أوضح. لقد دربني بطريقة احترافية مع الاخذ في الاعتبار وضعي آنذاك. بالإضافة إلى ذلك، فقد قام بمقارنة وضعي بالسوق واتخذنا العديد من الإجراءات وفقًا لذلك. اعتاد أن يعطيني مرونة في أي قرار. وفي النهاية لقد وصلنا إلى أهدافنا وانا أربح أكثر من ذلك. أنا أوصي حقًا أي شخص يريد استشارة في عمله بالعمل مع أسامة المدهش
"أنت تحفز الناس أمانةً هذا الفضل لله ثم لتوجهي في الأول والأخير انه استثمر في نفسي وكان أفضل إستثمار هو الذي استثمرته معك في البرنامجين الأول والثاني وكان لها الأثر بعد الله في تغير توجهي كان عندي التوجه للتغيير لكن لم تكن الأدوات موجودة فأنت اعطيتنا الأدوات"
نزار العوفي
مبتكر 9 خطوات للنجاح
"اولًا أود التوجه بالشكر لك على إعطاءك هذه الرحلة لنا بالأدوات التي تحتويها والمسار الذي جعل كل منا يتحدى نفسه بحيث أنه بكل أسبوع ستجلس تفتح لنا آفاق عقولنا فعندما وصلنا الى مرحلة كتابة "التذكرة" جلست اتأمل فيها وقلت هل هذا كلام قابل للتطبيق أم أنه مجرد كلام كورسات وشيء نظري قرأه اسامة في كتاب ما أو حضره في دورة ما وهو يحاول تطبيقه علينا! ثم قلت لنفسي ماذا ستخسر؟ جرب جلست تقريبًا أسبوعين، وكل يوم أفتح الدفتر لأكتب وأدون واجرب وأكتب أشياء من التي أشرت لها في الرحلة فكنت أكتب وأحتفظ بما أكتبه أقفل الدفتر وأعود له اليوم التالي لأرى الرسم الذي رسمته فلا يعجبني فأقوم بتمزيق الورقة وأعود لرسم "تذكرة" جديدة وبكل تجربة تأتيني أفكار مثلًا، من الأفكار التي كانت تأتيني هي "ماهي أهم الجوانب؟" ماهي أهم الجوانب التي أضعها في المسار الحالي والتي أريد الانتقال منها الى مسار جديد في المسار المستقبلي المحادثات الداخلية كانت صراعات داخلية بيني وبين الغريم فبعد عدة صراعات داخلية مع الغريم قررت أن أضع تسعة جوانب "لرفع جودة الحياة" شكرا"
عبدالله الجرف
مدير قسم الثقافة التنظيمية ومبادرات الموارد البشرية، صندوق التنمية الصناعية
" عندما انضممت الى رحلة الهوية المالية في التجربة الأولى كنت أتخيل أنني سأحل مشاكلي المالية والديون وكيف أزيد دخلي وما إلى ذلك لكن بمرور الوقت بدأت أكتشف موضوع "الحكاية" وأهميتها فـ"الحكاية" تلخص كل المشاكل وهذه الأشياء فعندما قمت بتعديل "الحكاية" وأصبحت أكتب وأرسم ما الشيء الذي أريده بالضبط دون وضع أي عقبات أو عوائق أو قيود وتبين أن اغلب القيود والعقبات كانت وهمية فعندما تخلصت من كل هذه العوائق وأصبحت أعيش القصة التي أتمناها تم حل كل المشاكل الأخرى بالفعل من تلقاء نفسها، مثل مشاكل العمل والحياة الأسرية مثلًا أو الديون وحتى مشكلة النوم أو مشكلة الصحة عدلت "الحكاية" وهذا ما أدى لتغيير كل شيء فعندما غيرت البيئة والعمل أصبحت أعمل أكثر وأصبح لدي وقت أكبر ودخل أكبر والحمد لله، أعيش الحياة التي أتمناها إذا لم هي بالضبط، فهي قريبة مما كنت أتمناه فما أريد إيصاله هو رسالة "الحكاية" إذا عدلت الحكاية سيتعدل كل شيء"
سمير محمد
مؤسس ومدير مقاهي
"عندما سمعت عن البرنامج الذي يقدمه أسامه كنت حقيقة أمر بمرحلة بها تحديات كثيرة شخصيًا. كنت أعيد بدء حياتي وظللت أفكر، كيف أحول حبي وشغفي للصحة والرياضة والتدريب إلى نشاط تجاري إلى عمل خاص ممكن أن يكون مصدر دخل إضافي أو حتى أن أعتمد عليه بشكل كامل، بشكل مؤقت. خلال الفترة التي كنت أمر خلالها بتحديات، وهذا ما حدث بحمد الله مكنني البرنامج من تحويل شغفي في الصحة والتدريب والرياضة إلى عمل خاص سهل الوصول إليه أكثر شيء عجبني في البرنامج هو مشاركة التجربة والرحلة مع المشتركين الآخرين هذا شيء جعل التحديات والظروف الصعبة التي يمر بها المرء أسهل. عندما نرى كل الظروف والتحديات التي مر بها كل شخص هذا يجعلنا نهون على بعضنا البعض ونستطيع الاستمتاع أكثر بالتجربة التي نحن فيها. بينما إذا كنا نفعل هذا الشيء بمفردنا لربما كنا تهربنا أو توقفنا قبل انتهاء الرحلة ولربما كنا سنشعر بالإحباط أكثر مما نشعر به خلال الرحلة أسامه يجيد تحويل الأرقام والإبدعات وكل ما يخطر ببالك إلى هيكل ونظام وآلية"
د. ريان كركدان
ممكن وموجة في الصحة والرياضة
إبدأ رحلتك اليوم مع أسامة
اختر مسار نجاحك إنضم الى مئات القصص الناجحة لمشاركين من أكثر من 36 دولة مختلفة
